ليلة التاسع عشر من شهر رمضان وهِيَ أوّل لَيلَة مَن ليالي القَدر، وهِيَ لَيلَة لايضاهيها في الفضل سواها مِن الّليالي والعَمَل فيها خَير مِن عمل ألف شَهر وفيها يقدر شؤون السنة وفيها تنزَّل الملائكة والرّوح الأَعْظَمِ بإذن الله فتمضي الى إمام العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وتتشرّف بالحضور لديه فتعرض عَليهِ ما قَدر لكلّ أحد من المقدّرات.